Bücher

رواية تبدأ أحداثها عندما يطلب الأب المحقق المعروف دولياً مستر هاردي من ولديه المراهقان جو وفرانك

"عندما هبط المساء في المعادي وغابت الشمس، كان المغامرون الخمسة يجلسون معًا في الحديقة...وبدأت لوزة

كان الشاويش فرقع في ذلك اليوم أسعد رجلٍ على ظهر الأرض، فقد توقع أن يضع يده على عصابةٍ خطيرة وسيكون

كان وجه لوزة مصفرًا وفي عينيها علامات الذعر الشديد وهي تلتفت حولها كأنَّ الجدار سوف ينشق ويخرج منه

كانت الطائرة الصغيرة من طراز "دي هافيلاند" تقف وحيدة في طرف مطار القاهرة الدولي..وقف المغامرون

ينطلق المغامرون الأربعة إلى سوريا للمشاركة في معسكر صيفي وفي أثناء إقلاعهم بالطائرة تعرفوا إلى تلك

خُطفت لوزة !! رنت الكلمتان في آذان الأصدقاء كالصاعقة...وأسرعت الدموع إلى عيني نوسة وكان محب أول من

كتب محب إلى تختخ: "أصبح لنا حديقة مثل حديقتكم فقد انتقلنا منذ خمسة أيام إلى الفيلا الجميلة التي

صدر هذا الكتاب للكاتب الساخر عمر طاهر بمناسبة مئوية نادي الزمالك، وقد جاء في مئتي صفحة مقسّمة إلى

جاءت الدعوة من بعيد من لندن لقضاء إجازة هادئة، أو هكذا تصور المغامرون الثلاثة محسن وممدوح وهادية،

رجع المغامرون الثلاثة؛ عارف وعامر وعالية في المساء إلى فندق "أتيكا" مع خالهم العقيد ممدوح وصديقهم

كان الاجتماع في منزل عاطف اجتماعًا هامًا ومثيرًا فقد حضره كل المغامرين والمفتش سامي والشاويش علي

اعتادت سماء أن تذهب مع والديها كلَّ يوم خميس إلى السينما ليلًا، لكن هذا الأسبوع خرجت مع والدها فقط

هل رأيت قبل اليوم رجلا أزرق... ليس ازرق الملابس بل أزرق الجسم ! هل تعلم ما الذي يعنيه وجود رجلٍ

سمع سكان الحي الهاديء صوت طلقاتٍ نارية تدوي في هدأة الليل، أعقبها صياح رجلٍ يقول: حرامي..حرامي،

كان المغامرون الثلاثة عامر وعارف وعالية وكذلك صديقهم الوفي سمارة يقضون في منزلهم فترة نقاهة قصيرة

إنّها مغامرة مثيرة كشف فيها المغامرون الأربعة عن سرٍّ غريب...سرُّ السرداب الأثري الذي نسي الناس

كانت هذه الليلة الثالثة التي يقضيها الاصدقاء على شاطيء بلطيم في العشّة الصغيرة التي يملكها الدكتور

بدأ هذا اللغز في محطة المعادي عندما تسبب الكلب زنجر بإيقاع السيدة ثريا والتي كانت جالسة في إحدى

مغامرةٌ مثيرة وخطيرة تبدأ أحداثها برحلةٍ قصيرة إلى بورسعيد، ويعود المغامرون الثلاثة إلى القاهرة خلف

"المواطن المصرى واحد من أذكى ثلاثه مواطنين على سطح الكوكب؛ الأول هو انسان الكهف الذى اختفى بمحض

في أول أيام الإجازة تطرق طفلةٌ بريئة باب المغامرين الثلاثة؛ "هادية" و"محسن" وممدوح" تطلب منهم

وضع الأصدقاء خطة لزيارة المتاحف في الإجازة لكن هذه الخطة تعرضت للخلل من الزيارة الثانية، فعندما

ذات ليلة ممطرة تقع حادثة سرقة بسيطة في منزل صديقة لوزة ويستطيع سكان العمارة القبض على اللص الذي

قبل أن ينفرد بالكتاب يشتري الشيكولاته التى يحبها من "أون ذا رن" مع كوب كبير من الأمريكان كوفي بدون

وأخيرًا لقد جاء اليوم الموعود...وهاهم المغامرون الثلاثة في مطار القاهرة الدولي ينظرون إلى كلّ شيء

أصبحت حالة الدكتور محمود غريبة فهو شاردٌ معظم الوقت، لا يتحدّث مع أحد ولا يُصغي لأحد..يُهمل هندامه

في فيلا بحي سكني هاديء بمدينة الاسكندرية نزل المغامرون الأربعة ضيوفًا على سيدة فاضلة من أصدقاء

كان المنظر ساحرًا يخلب الألباب...أمواج البحر الهادئة ترتطم في إيقاع موسيقي بجوانب الباخرة

انتصف الليل وغاب القمر تاركًا خلفه بضعة نجوم شاحبة تتراقص وسط الظلام الذي لفَّ المكان... كانت حرارة

على أثر غلطة كبيرة وقع بها المغامرون الثلاثة عامر وعارف وعاليه ومعهم سمارة والببغاء زاهية

يقع حادث سرقة كبير..حليٌّ ومجوهرات بقيمة نصف مليون جنيه!! كان الحادث قد وقع في أشهر صالة عرض في

من السهل عليك أن تعكر صفو صديقك أو زميلك أو جارك وأي إنسان تتعامل معه ولكن من الصعب جدا أن تسري عنه

خرج من السجن فقيرًا، لا يملك إلّا بضعة جنيهات وفجأة لاحظ رجال الشرطة أنّه بين يومٍ وليلة قد أصبح

استطاعت العصابة أن تدخل المنزل ببساطة...والمنزل حافلٌ بالتحف الثمينة والأشياء الغالية ولكنَّ

كان المفتش سامي يحمل أخبارًا مثيرة للمغامرين الخمسة فقد وقعت ليلة أمس سرقةٌ من أخطر السرقات وذلك

كان المغامرون الخمسة قد استعدوا لهذه الليلة منذ فترةٍ طويلة...لقد كانت ليلة عيد ميلاد "لوزة" وقد

لماذا سميت هذه الجزيرة بالجزيرة الملعونة وهي الجزيرة الصغيرة، الصخرية الجرداء، المهجورة منذ قرون

هذه هي الحلقة الثانية من الصراع المثير بين المغامرين الخمسة وعصابة التزييف، كانت الحلقة الأولى هي

يا ترى ما هو سرّ تلك الإشارات المريبة...ومن الشخص المجهول الذي كان يطلقها بعد منتصف الليل؟! لقد

أخرج المفتش سامي من جيبه ورقة صغيرة ثمَّ بدأ الحديث قائلًا: "هذه الورقة فيها تواريخ الحوادث الثلاث

يلتهم حريقٌ كبير متجر والد مؤنس أحد أصدقاء المغامرين الخمسة والذي كان أول من شاهد هذا الحريق حيث

وضع المفتّش " حمدي " رسالة ممزقة في أيدي المغامرين الثلاثة لتسلية وقت الفراغ .. و لكن هذه الرسالة

كانت الدعوة إلى حفل زفافٍ في فندق ٍ كبير بدايةٌ لأحداث غريبة ومثيرة واجهت المغامرين الثلاثة عامر

من على شرفة كافتيريا فندق "ظافر" راح هشام يراقب الناس متراخيًا في مقعده كبير ومستمتعًا باشعة شمس

كانت السيدة كريمان تخطط للسفر إلى الاسكندرية لحضور خطوبة ابنها الطبيب هناك ولذلك قامت بإحضار جميع

" نظر (مهران ) التاجر الثري في ساعة يده الثمينة نظرة سريعة ، صاح بعدها :هيا يا محمود، اجمع الذهب من

من هو الشيخ عمران...ومن الذي أتى به ليلقّن المغامرين الثلاثة عامر وعارف وعالية وصديقهم سمارة أصول

كانت الرحلة من القاهرة إلى الهند متعبة جدًا..وكان المغامرون الثلاثة "ياسر وهالة وهشام" قد قاموا

اختفى المهندس لطفي في ظروف غامضة وترك رسالة تتحدث عن فراشة مفقودة.. . ووجد المغامرون الثلاثة هالة