يُعتبر المعلِّم حجرَ الزاوية في أي بناء تعليمي سليمٍ، وعليه الاعتماد إلى جانب الأهل في تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية.
كما تقع على عاتق المعلِّم مسؤولية عظيمة في تربية الأطفال وفي توجيههم التوجيه السليم وتنمية مواهبهم وبناء الشخصية السليمة في مواجهة الأفكار الهدامة والمبادئ المشبوهة إلى غير ذلك من المسؤوليات التي لا يمكن حصرها لكن أهم ما يمكن للمعلّم تقديمه هورعاية الطفل الموهوب واكتشاف قدراته،...