كانت البداية عندما حضر الشاويش علي إلى منزل تختخ غاضبًا وادّعى أمام والديه أنّه هو وأصدقاؤه قد كتبوا عنه كلماتٍ بذيئة وعبارات مسيئة على حائط منزله والدليل أنّهم قد تركوا أسمائهم تحتها، لم يفعل المغامرون الخمسة أيّا من ذلك فلا يعقل أن يسيئوا إلى الشاويش علي بهذه الطريقة كما أنّه ليس من المنطق ترك توقيعهم وأسماءهم في موقع الجريمة...
لكن مثل هذه الحادثة تكررت أكثر من مرة وبمواقع وأشكال مختلفة...ما ا...