بصوتٍ عالٍ قرأ الدكتور مصطفى البرقية التي وصلتهم للتو:
"أصل الليلة على طائرة منتصف الليل...شادية"
قفز المغامرون من السعادة فقد ظلّوا ينتظرون الإجازة ليلتقوا بابنة خالهم "شادية"، فقد مضى عامٌ كامل منذ أن سافرت مع والديها إلى باريس... لذلك أعدّوا برنامجًا حافلًا ليقضوا معها أوقاتًا ممتعة.
في المطار اجتمع الأصدقاء بجوار صالة الجمرك ولم تمض لحظاتٌ حتى ظهر الركاب، وظهرت شادية بينهم بصحبة امرأةٍ يبدو بأ...