كانت هذه الليلة الثالثة التي يقضيها الاصدقاء على شاطيء بلطيم في العشّة الصغيرة التي يملكها الدكتور أدهم عمّ محب ونوسة.
كان المغامرون وحدهم هذه الليلة بعد أن سافر الدكتور أدهم ليحضر مؤتمرًا عن الأبحاث الذرية وقد قرروا ان يمضوها بهدوء ويستمتعوا بكلّ لحظةٍ فيها لكن حدث كل شيء فجأة ووجد المغامرون الخمسة أنفسهم في مأزق خطير فهناك عصابة مجهولة تحاول الحصول على وثائق خاصة بالذرّة وفي سبيل هذه الوثائق لم ...