ماذا لو ظهر لك أحدهم ليخبرك أنه أنت ولكن من عَالمٍ موازٍ؟ هل تقبل لو عرض عليك تبادل الأدوار والعوالم؟ هل ستجرؤ على إخبار أحدٍ بذلك؟ هل سيصدقك الناس أم سيشُكّون في قواك العقلية؟ والأهم من ذلك، كيف يمكن أن تقرر شخصية روائية مصير كاتبها؟!
في أحد الأيام، بينما يعاني الدكتور أحمد خالد توفيق من قفلة الكاتب، يتلقى مكالمة هاتفية بعد منتصف الليل من مجهول، ويطلب منه مقابلته في اليوم التالي ليعرض عليه أمرًا...